5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT الواقع المعزز في الطيران EXPLAINED

5 Simple Statements About الواقع المعزز في الطيران Explained

5 Simple Statements About الواقع المعزز في الطيران Explained

Blog Article



الواقع الافتراضي: يتطلب أجهزة متخصصة مثل نظارات الواقع الافتراضي وسماعات الرأس التي توفر تجربة غامرة.

تعد المرونة في التدريب ميزة أخرى للواقع الافتراضي والواقع المعزز. طورت إحدى مدارس الطيران التجارية مجموعة من وحدات تدريب الواقع الافتراضي القابلة للتخصيص والتي تتكيف مع وتيرة التعلم وأسلوب الطيارين الأفراد، مما يؤدي إلى تجربة تدريب أكثر تخصيصًا وفعالية.

يتضمن برنامج سلامة الواقع الافتراضي الخاص بشركة الطيران سيناريوهات مثل تخفيف الضغط في المقصورة والهبوط الاضطراري، مما يسمح للطيارين بالتدرب على استجاباتهم لمثل هذه المواقف الحرجة بشكل متكرر.

وللتوضيح، خذ بعين الاعتبار حالة وحدة التدريب المصممة لمحاكاة إجراءات الطوارئ. في حين أن الواقع الافتراضي يمكن أن يخلق سيناريو غامرًا بصريًا، فإن الافتقار إلى ردود الفعل الجسدية عند قلب المفاتيح أو سحب الرافعات يمكن أن ينتقص من صحة التدريب.

تشير الدراسات إلى أن الطبيعة الغامرة للواقع الافتراضي تؤدي إلى ارتفاع معدلات الاحتفاظ بالمهارات المكتسبة. ومع ذلك، فإن قدرة الواقع المعزز على مزج عناصر العالم الحقيقي مع الإشارات الافتراضية يمكن أن تؤدي إلى نقل أفضل للمهارات، حيث يطبق المتعلمون المعرفة مباشرة في بيئة حقيقية، مثل التنقل في قائمة مرجعية افتراضية أثناء جلوسهم في طائرة فعلية.

تقديم المساعدة اللازمة إلى أطفال التوحد ليتمكنوا من التعامل مع المعلومات بطريقة جذابة وإدراكها بصريا ً بشكل أيسر.

أجهزة محاكاة الطيران في الواقع الافتراضي: هل هي مستقبل تدريب الطيارين؟

في هذه المقالة، سنستعرض تفاصيل حول تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز، تأثيرها الحالي، وتوقعات المستقبل.

بالنسبة لتفاعل المتعلم ومشاركته في بناء الدرس كانت النسبة فوق المتوسط حيث لاحظنا تفاعل ومشاركة للتلميذة الحاملة لمتلازمة داون، حيث لاحظنا أيضا المبادرة نحو إمساك الهاتف لمشاهدة الجهاز التنفسي بالاعتماد على تطبيق “عزز وتميز” وهو عبارة عن نسخة تفاعليَّة محسنة لبيئة العالم الحقيقي حيث يتم تحقيقها من خلال العناصر المرئيَّة الرقميَّة والأصوات والمحفزات الحسيَّة عبر تقنية التصوير.

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقدة بعض الشيء يصعب على المتعلم استيعابها أحيانا وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم كعسر القراءة و الكتابة، اضطراب طيف التوحد، أو حتّى متلازمة داون، وجب على المعلّم أن يطور ويحسن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم لما تحتويه هذه التقنيات من وسائط متعددة من شأنها أن تجعل ذهن التلميذ متيقظا ونشطا بدلا من كونه متلق سلبي للمعلومة حتى انتهاء العمليَّة التعليميَّة ودفعه لمتابعة الدرس  بثبات واكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات القيمة بطريقة ميسّرة،وعلى هذا الأساس اخترنا بحثنا الذي نسعى من خلاله إلى البحث في “دور تقنية الواقع المعزز في تجويد عمليَّة التعليم والتعلم والإقلاع بمادة الإيقاظ العلمي (الدرجة الثالثة أنموذجا) “ إذ يعتبر بحثنا من بين أهم البحوث التي يفرضها الواقع المعيش الذي يشهد تطورا تكنولوجيا اكتسح جميع مجالات الحياة بما في ذلك مجال التربية والتعليم ونهدف من خلاله إلى اختبار أثره على فئات مختلفة من المتعلّمين وعلى غرار ذلك قمنا بإصدار تطبيق جديد تحت اسم “عزّز و تميّز” يعمل بهذه التقنية كمبادرة منّا في مسار الإصلاح التربوي التفاعلي الذي يحاكي التطوّرات العلميَّة و التكنولوجيَّة، وفي هذا السياق نطرح الإشكاليَّة التالية:

وتتميز أجهزة محاكاة الطيران بأنها تضع الطيارين المتدربين في ظروف أشبه بالطيران الحقيقي بالضبط، بداية من محاولة المحافظة على الوقود حتى انتهاء الرحلة، والتعامل مع أجزاء الطائرة والمحركات ذات أعمار افتراضية مختلفة، انتهاء بإمكانية تكرار أصعب الظروف الجوية، وكذلك فشل أنظمة القيادة، وكل ذلك بدون تعريض أي مسافرين حقيقيين للخطر.

لا يقتصر انخفاض التكاليف المرتبطة بالتدريب على الواقع الافتراضي على الأجهزة فحسب، بل يمتد أيضًا إلى التوفير في الوقود والصيانة وتآكل الطائرات الفعلية.

تصميم النماذج ثلاثية الأبعاد: يستخدم المهندسون الواقع الافتراضي لتصميم نماذج ثلاثية الأبعاد من المنتجات قبل تصنيعها.

من خلال هذه التجربة، لاحظنا أنّ استعمال التكنولوجيا، وخاصة تقنية الواقع المعزز قد حفّزت التلاميذ ذوي اضطرابات التعلم وخلقت لهم بيئة جاذبة تستطيع استرعاء انتباههم وتوفير المتطلبات ونقاط الأساسيَّة التي تدعم عمليَّة بناء المعرفة لديهم، كما تمنعهم عن الضجر أثناء الدرس عبر استبدال نور كلّ ما هو جامد، محدود وممل بما هو محسوس، مشوّق ويتناسب مع ميولات التلميذ وتوضّح ذلك عبر النقاط التالية:

Report this page